ويقسم التهاب الغدة في العادة إلى ثلاث مراحل:
فرط الإفراز ثم خمول الغدة، ثم عودتها للوضع الطبيعيّ. فبعض التهابات الغدة تؤدي إلى زيادة إفراز الهرمون، فتؤدي إلى فرط الغدة، وبعد ذلك لا يبقى الكثير من الهرمونات لإفرازها، مما يؤدي للقصور الدرقيّ. والنساء في منتصف العمر هن الأكثر عرضةً للإصابة بالتهابات الغدة، ومع ذلك بعض أنواع الالتهاب تحدث بالتساوي بين المرأة والرجل.
وفي بعض الحالات من الممكن للمريض الذي يعالج من التهاب الغدة أن يصاب بقصور الدرقية بعد سنين.
حرارة الجسم.
سقوط الشعر وتقشر الجلد وجفافه؛ كثير ما يرتبط تساقط الشعر غير المبرر بالغدة الدّرقية، ونقص إفراز هرمون الغدة يسبب تساقط الشعر من الرأس والحاجبين أيضاً، إضافة إلى أن الشعر يصبح جافاً وخشناً.
بطءٌ في التفكير والتركيز، وعدم القدرة على الاستنتاج. ضعفٌ في العضلات، وصعوبة حركتها بشكلٍ جيدٍ؛ وحتى إن المريض بقصور الغدة الدّرقية يواجه صعوبة في الصعودِ على السلالم وصعوبة وصول الذراع فوق الرأس. بطءٌ في نبض القلب، وحدوث اضطرابات في دقاتِ القلبِ، وتورمٌ في العنق واختلاف في الصوت والشخير عند النوم بسبب انتفاخٍ في العنقِ.
أعراض فرط نشاط الغدة الدّرقية عديدة، ناتجة عن زيادة عمليات الأيّض في الجسم ومنها:
تسارعٌ كبيرٌ في النشاط الذهنيّ عند المرأة.
اضطرابٌ في الدورة الشهرية أو توقّفها.
تسارعٌ في دقات القلب، ويكون ذلك في أوقات الراحة أيضاً.
عدم الإحساس بالبرد حتى مع انخفاض الحرارة كثيراً.
خللٌ وزيادةٌ في حركة الأمعاء، يرافقها إسهالٌ في أغلب الأوقات.
الشعور بالتوتر والقلق والأرق.
عدم التركيز والتحكم الجيّد باليدين أثناء الكتابة أو أداء الأعمال.
هناك نوعان لمرض السكري:
النوع الأول: سكري الأطفال أو الشباب وهو النوع المعتمد في علاجه على الأنسولين.
النوع الثاني: سكري البالغين، وهو النوع الغير معتمد في علاجه على الأنسولين.
الشعور بالتعب
تكرار التبول مع العطش
زوغان البصر
الشعور بنمنمة أو وخز في أصابع القدمين واليدين
بطء التئام الجروح
تقلصات في العضلات
الم في البطن
انبعاث رائحة الفاكهة في الفم (الأسيتون)
نقصان في الوزن
كثرة التبول
الجفاف الشديد في الجلد والفم
سرعة في معدل التنفس
تناول كمية كبيرة من الطعام
قلة الحركة أو عدم القيام بالتمارين المعتادة
عدم أخذ علاج السكري
المرض أو الاصابة بالتهاب حاد
الوقوع تحت ضغط نفسي
اذا كان هناك ارتفاع في نسبة السكر في الدم، يجب التفكير بالسبب الذي أدى الى هذا الأرتفاع حيث بالامكان المحافظة على مستوى السكر في الدم بالمستوى الطبيعي وذلك عن طريق:
هناك علامات اولية مثل:
من الممكن أن تؤدي الى ظهور أعراض أكثر خطورة مثل:
فاذا كان هناك ادنى شك من أن ظهور أحد تلك الأعراض هو ناتج عن نقص السكر في الدم فعليك التأكد بفحص نسبة السكر في دمك أثناء ظهور الأعراض ولا تتردد في أخذ القليل من السكر المذاب بالماء أو أي طعام أو عصير محلى اذا لم يتوفر لديك جهاز الفحص.
زيادة النشاط الجسماني
زيادة جرعة الانسولين
عدم أخذ كمية كافية من الطعام بعد تناول علاج السكري
العلاج السريع في هذه الحالة اذا كان المريض قادرا على البلع :
يستطيع معظم مرضى السكري الصيام بأمان عند اتباع ارشادات معينة ... وبعضهم لا ينصح لهم بالصيام.
ويمكن تصنيف مرضى السكري الى ثلاثة اقسام حسب طبيعة العلاج:
أ- اذا كان العلاج يعتمد فقط على تنظيم الغذاء:
هؤلاء المرضى يمكنهم الصيام بأمان بل قد يفيدهم خاصة ان كانوا من اصحاب الوزن الزائد لأن الصيام سيساعد على تقليل الوزن ولكن عليهم الالتزام بكميات ونوعيات الأكل المسموح بها اثناء الأيام العادية مع مراعاة تقسيم الفترة ما بين الافطار والسحور ليتم تناول ثلاث وجبات خلالها على فترات متساوية على أن تكون وجبة السحور متأخرة ومتكاملة غذائيا
ب- اذا كان العلاج يعتمد على تنظيم الغذاء وتناول الأقراص المساعدة لتخفيض نسبة السكر بالدم:
عدد كبير من هؤلاء المرضى يمكنهم الصيام باتباع النظام الغذائي السابق على ان يتم تناول الأقراص بالطرق التالية:
اذا كان يتناول الأقراص مرة واحدة صباحا ، عليه أن يتناولها في رمضان مع وجبة الأفطار. اذا كان يتناول الأقراص مرتين يوميا ، عليه أن يتناولها مع وجبتي الأفطار والسحور ولكن اذا أحس بأعراض نقص السكر أثناء النهار فعليه تقليل أو منع جرعة السحور. اذا كان يتناول الحبوب ثلاث مرات يوميا فعليه تناول جرعة الصباح والظهر أثناء الافطار أما جرعة المساء فيتناولها مع السحور. ويجب على هؤلاء المرضى مراجعة الطبيب قبل البدء في الصيام أو تغيير نظام أخذ الدواء.
ج- اذا كان العلاج يعتمد على الأنسولين:
المريض الذي يحتاج حقنة واحدة يستطيع الصيام بحيث يأخذها قبل الافطار. المريض الذي يحتاج الى حقنتين صباحا ومساء يستحسن ألا يصوم، ولكن اذا اراد الصيام فعليه تعديل الجرعات باستشارة الطبيب، وأخذ حقنة الصباح قبل الافطار وحقنة المساء قبل السحور مع مراعاة الآتي:
يمكنه ممارسة الرياضة أثناء فترة ما بين الافطار والسحور على ألا تكون رياضة عنيفة، ولا ينصح المريض بممارسة الرياضة أثناء فترة الصوم أو في الجو الحار ولكن يمكنه القيام بأعماله العادية أثناء فترة الصوم.
الحالات المؤدية الى اصابة القدمين:
ضعف الدورة الدموية
اعتلال الأعصاب وضعف الاحساس بالألم والحرارة والبرودة.
قروح القدم التي قد تنتج عن الجروح او البثور او الأحذية غير الملائمة